قصص
عن الـ”طعشات”.. كيف تحوّل استغلال القُصّر جنسياً إلى فعل مستساغ؟!
يتّسم كلٌ من “الطعشات” و”الحلوين” و”الفروخ” -والتي لا نؤيد استخدامها- بالصور النمطية الجندرية التي خلقها المجتمع الغيري عنهم وعن “رجولتهم”، وبالتالي حدّد أدوارهم الاجتماعية وفقاً لهذه التصوّرات، ويشبه ذلك النظرة الاجتماعية للدور الجندري للمرأة.. عن استغلال القُصّر العراقيين جنسياً وتحوّل الأمر إلى فعل مستساغ..