تحقيقات
من هارون الرشيد حتى “ناعور مال هموم”.. عن الغناء والخمر ومرونة الفقيه في بغداد
من قاعات الخلفاء العباسيين إلى الحانات الشعبية.. رحلة غامضة في الموسيقى التي تختلط بالخمر، حيث يصبح الغناء والخمرة مرآة لتحولات سياسية واجتماعية شائكة.
من قاعات الخلفاء العباسيين إلى الحانات الشعبية.. رحلة غامضة في الموسيقى التي تختلط بالخمر، حيث يصبح الغناء والخمرة مرآة لتحولات سياسية واجتماعية شائكة.
تجد بغداد نفسها أمام لحظة فارقة. الضغوط الأمريكية المتصاعدة، والمأزق الإيراني، وأزمات الداخل العراقي المتراكمة، فهل سيجد السياسيون الشيعة طريقهم للهروب من جحيم الشرق الأوسط؟ أم سيظلّ العراق غارقاً في صراعات لا نهاية لها؟
إحدى المراجعات تشبّه المستشفى الوحيد الموجود حالياً في سنجار بالمخزن، فما قصته؟ وأين ذهب المستشفى الرئيسي السابق؟ وكيف يتعالج الآلاف في مبنى متهالك؟
الحكومة العراقية فرضت الدفع الرقمي، والمصارف بدأت الترويج له بقوة، لكن هل العراقيون والعراقيات على استعداد لهذا التغيير؟ لماذا يخشى البعض من “ضياع الفلوس”؟
وكيف تحوّلت العمولات المخفية، والبقشيش، وعمليات الاحتيال إلى عائق جديد في طريق التحول الرقمي؟ وما هي هواجس شيماء ومحمد؟
بينما يتذكر علي المحمداوي شاحنة “إيفا” بفخر واعتزاز، تصاب شادية إسماعيل بالذعر كلما مرّ ذكرها، فلكل منهما قصته معها..
عن شاحنة محمّلة بذكريات الحروب والعمل
هل لبيوت الله ثمن؟ وهل للمحبة الإلهية سعر؟ كم الثمن؟ ما هو المبلغ الذي يستحقه صوت الصوفي في الانتخابات؟ وما هو نشاط المريدين السياسي؟ ولماذا وصل الحال بالصوفية أن صاروا يبيعون مساجدهم للسلفية مقابل مبالغ لا تشتري لهم مشتملاً في العشوائيات، فضلاً عن شراء الجنّة؟
70 بالمئة من “الكاش العراقي” خارج المصارف.
والحكومة بمؤسساتها المالية تعاني من قلّة الدينار، وأسعار النفط قد تهوي.. إذاً، ماذا نعرف عن “المجهول” الذي يسير العراق نحوه؟
بدون أبي، سأظلّ قاصراً في عين الدولة التي تثبت وثائقها أنني بلغت الربع الأول من عشرينات عمري، حتى وأنا بالغة راشدة.. ما زالت أهليتي موضع تشكيك كلما طُرح السؤال الذي لا يفارقني: ليش جاية وحدج؟