رأي
القفاصة في العراق: تاريخ من المرونة والخيال والخفة
دفع أبو محمد ثمن سيارة لم يلمس حتى مقودها، وباع فالح بيته ليسدد ديناً لم يكسب منه فلساً واحداً، ذلك أنهما وقعا في فخاخ “التقفيص”
دفع أبو محمد ثمن سيارة لم يلمس حتى مقودها، وباع فالح بيته ليسدد ديناً لم يكسب منه فلساً واحداً، ذلك أنهما وقعا في فخاخ “التقفيص”
لا تلتفت الشركات العالمية لجهود الفريق الإعلامي الحكومي والبرامج التلفزيونيّة وصفحات مواقع التواصل التي تُمجّد بالحالة العراقية وتفَوّق الحكومة.. فهناك وحلٌ تهرب الشركات من السقوط فيه.
لو خصصت حكومة السوداني مليون دينار لكل قطعة سلاح -كأقل سعر مغرٍ-، فلن تنجح سوى بجمع 15 ألف قطعة سلاح كحد أعلى، وهي نسبة لا تشكل غير 1 بالألف أو 0.1%، من إجمالي السلاح الموجود بيد المدنيين.. عن السلاح الذي لن تنجح حكومة السوداني بحصره
تجري ممارسة نمط جديد من أنماط قمع حرية التعبير، قد تؤدي إلى فقدان النواب عضويتهم في البرلمان، وإلى اتساع الحملة على المنظمات والأفراد إذا ما انتقدوا مسؤولين أو مؤسسات.. تحليل لنمط جديد من قمع الحريات في العراق.
“شكد راتبك”، “شكد عمرك”، “ليش لابس أصفر”، “كم أخو عندك”، “أبوك شيشتغل”، “ليش تشرب جاي اهواي”، “متزوج؟”.. وهلمّ جرا من الأسئلة التي يجرّها فضول الآخرين إلى حياتك الشخصية..
شَكّلَت كتابات فالح عبد الجبار في الصحف، والأبحاث التي نشرها، ومن ثم صدور “العمامة والأفندي”، قِطَع البازل المفقودة في تاريخ أحزاب المعارضة.. لكن كيف؟
حظي فالح عبد الجبار باهتمامٍ في حياته وبعد موته لم يتفوّق عليه بذلك عالم اجتماع آخر سوى علي الوردي.. عن عالم اجتماع انشغل بالدولة “بالعة” و”مبتلعة”..