تحقيقات
البهائيون في العراق.. من إغلاق المحافل إلى مناورة الدستور
طالما أن البهائيين لا يحملون أيّ طموح سياسي يهدّد أحد أطراف النظام بحكم تعاليم دينهم الذي يحرِّم على متّبعيه تعاطي السياسة، فهم مقبولون كمكون فئوي لا صوت له ولا تأثير، لكنه يخدم في النهاية صورة الفسيفساء العراقية التي يتاجر بها الكثير من الأحزاب انتخابياً وجماهيرياً..