jummar

AR

EN

AR

EN

jummar
  • ملفات
  • جدل
  • سماعي
  • بصر
newsletter bg

اشترك لتصلك نشرتنا على البريد الإلكتروني

    alt
    رأي

    “إنهم يحتقرونكم”.. عمر نزار حر ونور زهير سعيد 

    بلغ احتقار السلطة للمجتمع العراقي إلى حدّ أنّها لن تضحّي بأيٍّ من رجالها التافهين، ولو كـ”كبش فداء”، وهو ما كانت المافيات الصغيرة لتفعله إذا ما أرادت مسايرة المجتمعات التي تعمل في مناطقها.. إذاً، عمر نزار حر، ونور زهير سعيد.

    alt
    يوميات

    “ظالّة بس القلايج!”.. عن محنة الكلمات السامّة 

    هل هذا المقال هو تبرير للمتنمرين؟ لقوّالي الكلام السام والمؤذي؟

    alt
    رأي

    “مُحن” البرلماني العراقي ومِحنة الدولة: لو نظروا أبعد من أعضائهم التناسلية! 

    في الأسباب الموجبة لقانون الأحوال الشخصية العراقي لسنة 1959، يذكر المشرّع العراقي أنّ الأحكام المدنية المتعلقة بالزواج والطلاق والنفقة والحضانة والميراث، في القانون؛ صيغت من “المصادر الفقهية الإسلامية”، وبما يتناسب مع تطوّر المجتمع، وأُلحقَ بالقانون “مدوّنة الأحوال الشخصية”، التي اعتمدت على الفقهين: السُنّي والجعفري. فلماذا يريد “البرلماني العراقي الإسلامي” أن يستبدل هذا القانون بفوضى الفتاوى عند كل طائفة ومذهب؟ لماذا يصرّون على استبدال الدولة بالجماعة الدينية؟ وإعادة المجتمع إلى “عصر الجواري”. إن “تعديل قانون الأحوال الشخصية” هو استمرار لوصاية الرجال القاتلة على النساء، وإقصاء الدولة لصالح الفتوى والاجتهاد والسلطة الذكورية في المجتمع.

    alt
    رأي

    العيش في دوّامات الماضي: الاستقطاب الحاد في الخطاب الطائفي 

    تعترض الشرائح العلمانية القليلة في المجتمع بسبب إقحام مواد دينية وطائفية في تعديل قانون الأحوال الشخصية، وهو ما يشكّل انتكاسة للحقوق المدنية للأفراد وخصوصاً النساء. كما يتخوّف آخرون من خلق سلطة تشريعية رديفة موازية للبرلمان، تتضمّن فتاوى وآراء الوقفين الجعفري والسُني، ممّا يمنح الفتاوى قوة قانونية معادلة لمؤسسات الدولة.. عن دوامات الماضي والاستقطاب الطائفي..

    alt
    رأي

    نوري المالكي.. الحكم والإخفاقات والدولة العميقة 

    فقد المالكي رئاسة الوزراء قبل عشر سنوات، لكن أذرعه بقيت ممدودة داخل مفاصل الدولة بطريقة اتبعها عندما كان رئيساً للحكومة، كما أن خططه الحالية والمستقبلية لا تخلو من طموح العودة إلى الأيام الخوالي.

    alt
    رأي

    “من أعطاكم الحق بطردنا من المجتمع؟!”.. مثالية المجتمع العراقي تُقصي أفراده 

    “جمال الحياة أنك أسمر، والآخر أبيض، والآخر بشرته داكنة”، لكن ماذا عن بقيّة الأشكال؟ وكيف يتم إقصاء فئات واسعة على أساس أحكام جاهزة؟ عن مثالية المجتمع العراقي التي تُقصي أفراده..

    alt
    يوميات

    حسن مطلك.. كيف قارَعَ “البَطح الاجتماعي” والسُلطات؟ 

    “أنا وحيد ومُتعَب ومعزول، لسبب واحد، هو أنه ليس لي أشباه”.. محسن الرملي يكتب سيرة حسن مطلك، الأديب والفنان، الذي قارع “البَطح الاجتماعي” والسُلطات بالفن والكتابة.. والروح..

    alt
    رأي

    في مشغل التاريخ العراقي: أساطير وخرافات عن “الثورة” و”الأمة” و”الدولة”

    هل نحن معاصرون؟ هل يجب أن نترك الماضي العراقي الحديث تماماً ونتجاوزه ولا نتعامل معه؟ أم نذهب للعيش فيه وربط حاضرنا بما شهد من أحداث؟ داخل مشغل التاريخ العراقي: أساطير وخرافات عن “الثورة” و”الأمة” و”الدولة”..

    alt
    رأي

    مقتدى الصدر: الصعود والتقلبات 

    أكثر من اعتزل السياسة وعاد إليها هو مقتدى الصدر، صاحب الأتباع العنيفين، والآن هو معتزل، لكن الأمر قد لا يطول كثيراً

    alt
    رأي

    التاريخ منطقةً رمادية 

    هل يحتاج العراقيون إلى أن يفهموا تاريخَهم وتاريخ بلدهم، كما يحتاجه من ليسوا من أبناء البلد، من أبناء المنطقة، الذين يريدون أن يفهموا تاريخَ بلد مركزي في منطقتهم، ومشتبك بتاريخها بقوة؟ هل يرى العراقيون تاريخَ بلدهم معقّداً وبحاجة إلى قدر من التبسيط؟

    • «
    • 1
    • 2
    • 3
    • 4
    • 5
    • 6
    • …
    • 15
    • »
    newsletter bg newsletter bg

    اشترك لتصلك نشرتنا على البريد الإلكتروني

      • عن جمار
      • ملفات
      • جدل
      • سماعي
      • بصر
      • من نحن
      • الداعمون
      • اتصل بنا
      • تحقيقات
      • قصص
      • حوارات
      • رأي
      • يوميات
      • بودكاست
      • انفوغراف
      • فوتوغراف
      • كارتون
      سياسة الخصوصية
      |
      شروط وأحكام استخدام الموقع

      المحتوى متوفر تحت رخصة المشاع الإبداعي 4.0