رأي
الساهريون.. عشاقٌ وفّر لهم كاظم الساهر “الخبز بالكاسيت”
من الحصار والجوع، من القصف والمعاناة، ينطلق ساهريّون ليرووا لنا حكايتهم مع معشوقهم ومطربهم المفضل: كاظم الساهر.
من الحصار والجوع، من القصف والمعاناة، ينطلق ساهريّون ليرووا لنا حكايتهم مع معشوقهم ومطربهم المفضل: كاظم الساهر.
نشأ جيل كامل من كلا الجنسين بلا فرصة حقيقية في اللقاء والتعرف على الطرف الآخر، وصار كلٌّ منهما يجهل الآخر، وانتقل ذلك معهم إلى الجامعات.. عن الحب في الجامعة وتحوّلاته..
من الحكم العثماني إلى دولة ما بعد 2003، قصة “الأرياف” العراقية وهجراتها المتعدّدة إلى المدن وهيمنتها على السياسة.. عن “العشيرة المُبايعة” و”المدن الريفية”..
الحملة الممنهجة والهادفة إلى تقبيح صورة العراقي في الميديا الأمريكية متجددة وليست جديدة، تعود إلى لحظة أحداث 11 سبتمبر وما قبلها.
ثلاث موجات لجوء فلسطيني إلى العراق، انتهت أخيراً بالهروب منه، وأنظمة عراقية كثيرة نادت بفلسطين وقضيتها، لكن مرادها كان شيئاً آخر غير فلسطين، ويتكرّر اليوم مع الفصائل المسلحة والحكومة! 7 عقود من نظرة العراق على فلسطين والفلسطينيين..
قضت أمي حياة كاملة من العمل المنزلي، منذ قبل زواجها في منزل أهلها ومن ثم في بيت العيال ولاحقاً في منزلها؛ قضت حوالي 45 عاماً من حياتها مسؤولة عن أعمال منزلية. تتبعها في ذلك الآن “جناتها” ومثلهن في ذلك ملايين من النساء العراقيات.. عن أمي وأمهات العراق العاملات إلى الأبد..
يعيش إقليم كردستان أياماً مرتبكة، تتخلّلها إضرابات وإغلاق مدارس واستغلال سياسي للأزمة.. فهل هناك حل جذري للأزمات التي يفور الشارع جرّاء تصاعدها.. إطلالة على الإضرابات والرواتب من على جبل فوضى إقليم كردستان..
جاءت توجّهات تحرير الاقتصاد العراقي ومحاولات جعله يعمل وفقاً لآليات السوق الحر، مدفوعةً باستراتيجية واقتصاد وجيوبوليتيك القوى الكبيرة والمؤثرة على مستوى العالم والمنطقة الإقليمية، فأفضت بالنهاية إلى اللجوء لجولات التراخيص النفطية.. من بغداد إلى الصين: جولة على جولات التراخيص
اليوم استبدلوا الجرذان بالخوارزميات، لا من أجل إعادة التوجيه التعبويّ فقط، بل لتخريب لغة الإنسان ومعجمه الثقافي أيضاً، ودفعه إلى ترميز كلماته طمعاً بتضليل الرقيب فصار واحدنا يؤذي لغته العربية برموز مثل هذه #$٪، وكل هذا التمويه يهدف، على ما يبدو، إلى طمطمة الواقع الأورويلي ليصبح من المتعذّر ملاحظته..
المثليون الآن تحت مذبحة الدولة الرسمية، فبعد التهميش والإقصاء من المنازل والشوارع ومواقع التواصل، فَقَدَ أفراد مجتمع الميم عين حقهم بالتعبير عن أنفسهم أو حتى البوح بأحقيتهم في تقرير مصيرهم في بلدهم، وحقهم في الحياة حتى داخل منازلهم ودوائرهم الخاصة.. عن “وحش” تخلقه السلطة يقتل المثليين وفئات أخرى من المجتمع..