AR
EN
خشية القادة السياسيين العراقيين من الغرب والدول المدافعة عن الديمقراطية هي من تسمح بالهامش المتاح حالياً من حرية الكلمة في العراق.. آن الوقت لإحداث تغيير يجعل الحق الطبيعي في الرأي غير مهدد.
سيُعاد صراع السيناريو بين التيار الصدري والإطار التنسيقي بشكل ممل للمرة الثانية، ولن يخوضا حرباً، بينما سيخسر المدنيون الكثير لأنهم لم يتحضروا جيداً لاستغلال هذه الفرصة..