قصص
حكّام كرة القدم في العراق: التحكيم بالـ”آجل”!
أوضاع حكّام كرة القدم المعيشية ليست على ما يرام، فأحمد صباح ومهند قاسم وواثق مدلل قد يكونون آخر الحكّام الدوليين للعراق.. عن التحكيم بالـ”آجل”!
أوضاع حكّام كرة القدم المعيشية ليست على ما يرام، فأحمد صباح ومهند قاسم وواثق مدلل قد يكونون آخر الحكّام الدوليين للعراق.. عن التحكيم بالـ”آجل”!
وجود الكمّ الكبير من “نسايب الحجي” في مواقع مهمّة من دوائر الدولة أو في القطاع الخاص، يكشف لنا عن جيشٍ من المعتلّين الذين يمارسون اعتلالهم على المجتمع.. لكن ما هي آثارهم؟
“انتِ ما راح تكونين فعالة بالشغل فالأفضل ترتاحين”، لم تفهم إيمان المغزى من كلمات المدير في بادئ الأمر، واعتقدت أنه متعاطف معها خاصة بسبب التعب المصاحب للفترة الأولى من الحمل الذي بدأت تشعره به، لكنه أوضح لها بأنه يريد منها تقديم استقالتها والعودة للعمل بعد الولادة.. عن عاملات محرومات من إجازة الحمل والأمومة.
قيادة الدراجة الهوائية نمط حياة، ومزاجٌ شخصيّ، وسياقٌ ذهني-حركيّ متسقٌ يتسم بحالة من التوحّد بين راكب الدراجة وجسده من جهة، والاثنين ككتلة واحدة والمحيط من جهة أخرى.. عن “بساط ريح” أهل البصرة وضرورة استعادته كوسيلة تنقل..
عمالٌ أجانب يسردون قصّة هروبهم من بلدانهم ووصولهم إلى العراق بحثاً عن فرص عيش أفضل، ويكشفون عمّا تعرضوا له من شبكات سمسرة ومهربين ومستفيدين من الهجرة غير الشرعية إلى العراق.. كيف تعيش العمالة الأجنبية في العراق؟
“تمثال الفلاحة صبغوه ستين مرة وبعد مطرة او مطرتين يتكشط الصبغ وتبين العيوب.. كما أن البورك ينتفخ لأنه مادة هشة مثل ما حصل مع تمثال مصطفى جواد”.. لكن ماذا عن التماثيل الأخرى في ديالى؟ وكيف النَصب في ملف النُصب؟
في يوم اللغة العربية أفكر في شبّان غزة الذين يحرصون على التحدث بالفصحى كلما سألهم مراسلٌ عن حالهم. أفكّر في طبيبٍ فلسطيني يناشد العالم محطمَّ القلب لم تسلَم منه سوى لغته المنسابة. وأخافُ على غزة، لغة كل إنسان فينا، من الاندثار.. عن غزة في يوم اللغة العربية..
تحقيق عن الدولة العميقة للعقارات في الحلة، ذات الأذرع الممتدّة بين دوائر البلدية والتسجيل العقاري والجهات الرقابية الأخرى، والتي يستفيد منها مسؤولون حكوميون وقضاة.. عن أولئك الذين عندما يحضرون بسيارات الدفع الرباعي تختفي المساحات الخضراء..
أسباب مختلفة قادت هدى وميار وفاطمة وسعاد وغفران إلى إيجاد مساحة للعمل “أونلاين”، ينتجن ويتاجرن بمواد متفرقة، ويواجهن مشكلات تتشابه أحياناً، وتشتد في أحيان أخرى.. لكن كيف يصلن إلى “الربح الصعب”؟
يدفع سياسيون أشقاءهم وزوجاتهم وأبناء عمومتهم للترشح لانتخابات مجالس المحافظات، في مسعى من “العائلات السياسية” للحفاظ على سيطرتها على مراكز القرار والمال والنفوذ.. لكن من هؤلاء بالضبط؟ وكم عددهم؟ وهل سيتمكنون من الفوز؟ عن جانب من خبايا الانتخابات العراقية.