قصص
دار السياب.. أطلال تروي سيرة تحوّلات البلاد
كما تحوّلت البلاد من حال إلى حال، وتحوّل أهلها من اضطراب لآخر، كانت دار السياب لسان حال بليغاً لتلك التغيّرات.. فقد صارت مخزناً للطماطم ومقراً لنادٍ رياضي حتى أُعيد ترميمها وسقط سقفها.. حكاية دار السياب التي صارت أطلالاً..