قصص
أم سعد ورفيقاتها في ملاحقة الأسماك: من الهور والصيد إلى “العلوة”
لم تعد أعداد بائعات الأسماك كما كانت عليه في أسواق العراق، فهي في تناقص مستمر، وقد تحدث بعضهن عن الأسباب.
لم تعد أعداد بائعات الأسماك كما كانت عليه في أسواق العراق، فهي في تناقص مستمر، وقد تحدث بعضهن عن الأسباب.
سينقل زورق مطاطي مهاباد وزوجها وأطفالهما من تركيا إلى اليونان، في رحلة يراد منها الوصول إلى أوروبا والعيش فيها، لكن للبحر رأي آخر..
كوادر طب التخدير في العراق تخوض رحلة صعبة وخطيرة، تسببت بتجنّب الكثيرين من الطلبة والطالبات في الكليات الطبية دراسة هذا التخصص.. عن أطباء التخدير بين التهديد بالقتل، والابتزاز بالفصل العشائري، والأخطاء وسوء هذا القطاع وتخلّفه..
رحلة طالبة في الثامنة عشرة، كانت تحاول فقط النجاة من “الفاينل”، لتجد نفسها تركض للنجاة بروحها وسط القصف الإسرائيلي على طهران.. عن طالبات ركضن “خايفات بلا حجاب ولا لغة”..
البداية كانت في “الدكسن” للحصول على قوام مكتنز، وجاء بعدها “المنحف” للتخلص من الوزن الزائد، وأخيراً وصل الأمر للنحت للحصول على جسد جديد.. قصة طويلة لامرأة خضعت لكل هذه المعايير وجربت الحبوب والشرابات والعمليات…
خمسة أشخاص من مهن متعددة، يكتبون عن العيد كما عاشوه: المسعفة التي لا تنام من فرط إصابات “الصجم”، الفرّان الذي يُحضّر الكاهي والخبز والكليچة للناس وهم نيام، سائق التاكسي الذي يجمع أجرة فستان العيد لابنته، وعامل التوصيل الذي يخوض سباقاً مع الوقت والزحام ليستمرّ العيد في البيوت، وعاملة ألعاب الأطفال التي تضحك للصغار بينما تتلقى شتائم الكبار..
عمّاله، جنبر، ترجمة، فوتوشوب.. قصص أطفال وطفلات قضوا جزءاً من طفولتهم في العمل.. أي تجربة خاضوا؟
حكيم يعالج بالإبرة والمنجل، رجال يُمنعون من الصراخ، وأطفال يُكْوَون بالنار، وعلاجات موروثة بعضها قاتل… عن طب العرب وضياع الخيط بين الحكيم والدجال.
معاناة كبيرة تواجهها فئة قصيرات وقصار القامة، من المطاعم إلى دوائر الدولة وحتى داخل المنازل.. هنا نبذة عن حياة قصيرات وقصار القامة في العراق
الحكومة العراقية فرضت الدفع الرقمي، والمصارف بدأت الترويج له بقوة، لكن هل العراقيون والعراقيات على استعداد لهذا التغيير؟ لماذا يخشى البعض من “ضياع الفلوس”؟
وكيف تحوّلت العمولات المخفية، والبقشيش، وعمليات الاحتيال إلى عائق جديد في طريق التحول الرقمي؟ وما هي هواجس شيماء ومحمد؟