رأي
"العقاب الجماعي" عند شلومو والصدر وخضرا والداخلية:
"زلزلة رومانسية" و"محتوى هابط"
أقلع الله تدريجياً عن العقوبات الجماعية، حيث اكتفى بإغراق فرعون وجيشه، وتناقصت عقوباته حتى إن عيسى قُتِل وعُذِّب وصُلب من دون أن يحرك الله حجراً واحداً.. فإلى أي رب يتحدّث شلومو والصدر وخضرا وضباط الداخلية؟