ان إ.م .بلاي

قصص

"إحنا اِنربي قبل ما إنعلّم".. عن ضحايا منظومة العنف التربويّ 

تضبط المنظومة التعليمية العراقية المجتمع عوضاً عن تركيزها على إشاعة المعرفة.. ففي الأوّل الابتدائي، كُنتُ أسمع كل يوم خميس جملة مدير مدرستنا كل صباح، "أحنا هنا عدنا التربية قبل التعليم"، ثم ينهال علينا بالاحتقار والازدراء والإهانات والشتائم.. عن ضحايا منظومة العنف التربويّ في العراق.

رأي

"إذا كنا لا نظهر علناً فلماذا يحاربوننا؟".. عن الكراهية ضد مجتمع الميم عين+ في العراق 

اجتاحنا القلق من حملات الكراهية التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ففي كل مرّة يُقتل أحد من أفراد مجتمع الميم عين+ أو يتعرّض للعنف نلقى تعاطفاً من فئات مختلفة، وإن كانت قليلة في العراق، لكن تواجهنا أيضاً موجاتٌ عاتية من التشفي والكراهية.. إذا كنا لا نظهر علناً فلماذا يحاربوننا؟ عن الكراهية ضد مجتمع الميم عين+ في العراق.

رأي

كيف "لا تنجو" النساء في العراق؟!

في أكثر من حادثة قامت الشرطة المجتمعية بإعادة النساء المُعنّفات والهاربات من عائلاتهّن إلى نقطة الصفر بعد أن هربنّ للنجاة بحياتهنّ عن طريق توقيع الجناة لتعهّد بعدم تعنيفهن مرة أخرى. لا يخلو شهر إلا وتنشر الشرطة المجتمعية عن مثل هذه الحالات. بيد أن الضحية ما أن تصبح في منزل مُعنَّفيها حتى تختفي أخبارها.. هكذا لا "تنجو النساء" في العراق!

قصص

عن الـ"طعشات".. كيف تحوّل استغلال القُصّر جنسياً إلى فعل مستساغ؟!

يتّسم كلٌ من "الطعشات" و"الحلوين" و"الفروخ" -والتي لا نؤيد استخدامها- بالصور النمطية الجندرية التي خلقها المجتمع الغيري عنهم وعن "رجولتهم"، وبالتالي حدّد أدوارهم الاجتماعية وفقاً لهذه التصوّرات، ويشبه ذلك النظرة الاجتماعية للدور الجندري للمرأة.. عن استغلال القُصّر العراقيين جنسياً وتحوّل الأمر إلى فعل مستساغ..