قصص

الخطر الثاني بعد تلوّث الهواء.. عن محنة العيش مع الضوضاء

قد يسمع الإنسان في بغداد ضجيجاً يبلغ مستوى "الألم" لكنه لا يدري، فما يتعرّض له الفرد في العاصمة من أصوات قد يصيبه بأمراض مخيفة مثل الضغط أو السكري، أو يؤدي إلى فقدانه السمع.. قصّة الضوضاء ومخاطرها وإهمالها..