قصص
التشدّد الدينيّ في أروقة كلية عراقية: كيف ننجو من وصاية الـ"عمو" والعميد؟
ظننتُ أن الجامعة ستكون المكان الأوّل الذي أتعلم فيه كيف سأمارس حريتي كبالغة، لكن ها أنا هنا، على وشك التخرّج، وما زال الجميع يمارس الوصاية عليَّ، بوّاب الجامعة، وصاحب التكسي، واللجنة الأمنية، والأساتذة، وزميلتي التي تعتقد أن العباءة سوف تسترني.